الهدي الذي كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام رضوان الله عليهم من أمور الدين قولا، وعملا، واعتقادا.
الخبر الذي رواه جمع لا يتصور توافقهم على الكذب؛ لكثرتهم من أول السند إلى آخره إذا كان مستنده الحس.
الاِقتِداءُ بالنَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في أقوالِهِ وأفعالِهِ وتقرِيراتِهِ.
كُلُّ ما صَدَرَ عن النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ مِن الأَعْمالِ البَدَنِيَةِ، سواء كان على سَبِيلِ العادَةِ أو الطَبِيعَةِ أو التَّشْرِيعِ.
مَا أُضِيفَ إِلَـى النَّبِّيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ تَقْريرٍ أَوْ صِفَةٍ.
كَلاَمُ اللهِ تَعَالَى الذِي يَرْوِيهِ النَبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ غَيْرِ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
مَا أُضِيْفَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاصَّةً مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَو تَقْرِِيْرٍ أَوْ صِفَةٍ.
فِعْلُ الـمَأْمُوْمِ مِثْلَ مَا يَفْعَلُهُ الإِمَامُ في الصَّلاةِ.
الحُجَجُ وَالبَراهِينُ التِّي نَتَوَصَّلُ بِهَا إِلَى مَعْرِفَةِ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ.
مَصَادِرِ الشَّرْعِ الِإسْلامِي الَّتي لَمْ يُخَالِفْ فِي الأَخْذِ بِهَا عُلَمَاءُ الأُمَّةِ وَهِيَ: القُرْآنُ وَالسُّنَّةُ وَالإِجْمَاعُ وَالقِيَاسُ.
قبول خبر الآحاد واعتقاد موجبه والعمل به، إذا توفرت فيه شروط الصحة.