الإِخْبارُ عنْ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ مع الإِلْزامِ بِهِ.
كُلُّ مَنْ وَلّاهُ الإِمامُ ونَصَّبَهُ لأجْلِ الفَصْلِ بين النّاسِ في الخُصوماتِ وقَطْعِ النِّزاعاتِ، وإلزامِهِم بذلك.
تَرْكُ شَعْرِ اللِّحْيَةِ يَطُولُ وَيَكْثُرُ دُونَ قَصٍّ أَوْ حَلْقٍ.
اتِّخاذُ الخَصْمَيْنِ حاكِماً بِرِضاهُما لِفَصْلِ الخُصومَةِ والنِّزاعِ بينَهما.
المُسْلِمُ البَالِغُ العَاقِلُ المُجْتَنِبُ للكَبَائرِ وَغَيرُ المُصِرِّ عَلَى الصَّغَائِرِ وَغَلَبَ صَوَابُهُ وَاجْتَنَبَ الأَفْعَالَ الخَسِيسَةَ الَّتِي تُخِلُّ بِالمُرُوءَةِ.
عَدَمُ الأَخْذِ بِأَدِلَّةِ الخَصْمَيْنِ عِنْدَ تعارُضِها وتَساوِيها وعَدَمِ الـمُرَجِّحِ بَيْنَها.
الشَّخْصُ الذي يَرِجِعُ إليه القاضِي في تَعْدِيلِ الشُّهُودِ وتَجْرِيحِهِم.