نِيَّةُ الدُّخُولِ في أَحَدِ النُّسُكَيْنِ: الحَجِّ أو العُمْرَةِ.
جَبَلٌ صَغِيرٌ يَبْتَدِئُ مِنْهُ الحاجُّ والـمُعْتَمِرُ السَّعْيَ.
إسْراعُ المَشْيِ مع مُقارَبَةِ الخُطا وهَزِّ الكَتِفَيْنِ أَثْناءَ الطَّوافِ بِالكَعْبَةِ.
أَيَّامُ الحادِي عَشَرَ والثَّانِي عَشَرَ والثَّالِثِ عَشَرَ مِن شَهْرِ ذِي الحِجَّةِ.
الدَّوَرانُ حَوْلَ الكَعْبَةِ سَبْعَةَ أَشْواطٍ ابْتِدَاءً مِن الحجَرِ الأَسْوَدِ وانْتِهاءً إِلَيْهِ، بِنِيَّة العِبادَةِ.
المُحْتاجُ الذي لا يَمْلِكُ مالًا يَكْفِيهِ.
الدَّوَرانُ مَرَّةً واحِدَةً حوْلَ الكَعْبَةِ مِن الحَجَرِ الأَسْوَدِ إلى الحَجَرِ الأسْوَدِ، أو الـمَشْيُ مرَّةً واحِدَةً مِنْ الصَّفا إلى الـمَرْوَةِ أو العَكْسُ.
إِفْسادُ المالِ بِتَبْذِيرِهِ وتَضْيِيعِهِ والإسْرافِ فِيهِ.
هُوَ اليَوْمُ التَّاسِعُ مِنْ شَهْرِ ذِيْ الْحِجَّةِ.
مُصْطَلَحُ عِنْدَ الحَنَفِيَّةِ يُشِيرُ إِلَى الإِمَامَيْنِ أَبِي يُوسُفَ وَمُحَمَّدِ بنِ الحسنِ.