حُكّامُ البَلَدِ ونُوّابُهُم الذين تَلزَمُ طاعَتُهُم مِن الأُمَراءِ والوُلاةِ.
طائِفَةٌ مِنَ الـمُسْلِمينَ خَرَجُوا عَنْ طاعَةِ الإِمامِ بِتَأْوِيلٍ سائِغٍ، ولَهُمْ قُوَّةٌ وَتحصُّنٌ.
إِنْكارُ الحَقِّ مَعَ العِلْمِ بِهِ.
إِفْسادُ المالِ بِتَبْذِيرِهِ وتَضْيِيعِهِ والإسْرافِ فِيهِ.
الشَّهْرُ الحادِي عَشَرَ مِن شُهورِ السَّنَةِ الهِجْرِيَّةِ الذي يَأْتِي بَعْدَ شَوّالٍ، ويَلِيهِ ذُو الحِجَّةِ.
وُجُودُ المالِ وزِيادَتُهُ على الحاجَةِ الأَصْلِيَّةِ إلى حَدِّ وُجوبِ الزَّكاةِ.
نَزْعُ وَلِيِّ الأَمْرِ مِلْكِيَّةَ مالٍ مُعَيَّنٍ مِن صاحِبِهِ جَبْراً، وإِضافَتُهُ إلى مِلْكِيَّةِ الدَّوْلَةِ بِغَيْرِ عِوَضٍ.
المالُ الغائِبُ الذي لا يُرْجَى عَوْدُهُ إلى صاحِبِهِ.