ثَناءُ اللهِ تعالى على النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلّم في المَلإ الأعلى عند الـمَلائِكَةِ الـمُقَرَّبِينَ.
سُؤالُ العَبْدِ رَبَّهُ العَفْوَ عن الذُّنوبِ والوِقايَةَ مِن آثارِها.
الأَوْقاتُ والأَمْكِنَةُ والأَحْوالُ التي هي مَظِنَّةُ اِسْتِجابَةِ اللهِ تعالى لِدُعاءِ الدَّاعِي فِيها.
تَجاوُزُ الحَدِّ المَأْذُونِ بِهِ في الشَّرِيعَةِ.
المُبالَغَةُ في الشُّعُورِ بِالفَقْرِ والحاجَةِ إلى اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ.
طَلَبُ الرِّضا مِن اللهِ تعالى لِغَيْرِ الطَّالب.
قَوْلُ الشَخْصِ: (آمِين) بعد دُعاءِ غَيْرِه.
المُبالَغَةُ في الدُّعاءِ بِاجْتِهادٍ وإِخْلاصٍ.
تكرار المحامد لله تعالى مرة بعد أخرى وتعدادها بذكر صفات جماله وحميد فعاله.