سَمَاعُ الكَلَامِ كَمَا يَحِقُّ سَمَاعُهُ ثُمَّ فَهْمُ مَعْنَاهُ الَّذِي أُرِيد بِهِ ثُمَّ حِفْظُهُ وَالثَّبَاتُ عَلَيْهِ.
الإِذْنُ فِي الرِّوَايَةِ لَفْظًا أَوْ كِتَابَةً.
الخَطَأُ فِيْ ضَبْطِ الحُرُوْفِ بِالشَّكْلِ.
عِلْمٌ يَشْتَمِل على ما أُضِيفَ إلى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلَّم مِن قَوْلٍ أو فِعْلٍ أو تَقْرِيرٍ، أو صِفَةٍ خُلُقِيَّةٍ أو خِلْقِيَّةٍ، وسائِر أخبارِهِ، وروايتِها وضَبْطِها وتَحرِيرِ ألفاظِها.
إِعانَةُ الشَّخْصِ غَيْرَهُ كَالمَرِيضِ مَثَلاً بِتَمْكِينِهِ مِن الاتِّكاءِ على شَيْءٍ.
تَحْوِيْلُ الكَلِمَةِ مِنْ الهَيْئَةِ الـمُتَعَارَفَةِ إِلى غَيْرِهَا.
أَخْذُ الشَّيْءِ وَإِعْطَاؤُهُ بِاليَدِ.
رِوَايَةُ الرَّاوِي لِلحَدِيثِ عَنْ شَيْخِهِ بِلَفْظِ: أَخْبَرَنَا أَوْ أَخْبَرَنِي.
كِتابةٌ تُوَجَّهُ إِلَى إِنْسَانٍ أَوْ جِهَةٍ مَخْصوصَةٍ.