مَا أُضِيْفَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاصَّةً مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَو تَقْرِِيْرٍ أَوْ صِفَةٍ.
عِلْمٌ يَشْتَمِل على ما أُضِيفَ إلى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلَّم مِن قَوْلٍ أو فِعْلٍ أو تَقْرِيرٍ، أو صِفَةٍ خُلُقِيَّةٍ أو خِلْقِيَّةٍ، وسائِر أخبارِهِ، وروايتِها وضَبْطِها وتَحرِيرِ ألفاظِها.
الحَدِيثُ الذِي عَارَضَهُ فِي الظَّاهِرِ حَدِيثٌ آخَرَ.
الكُتُبُ الحَدِيثِيَّةُ التي جَمَعَتْ أَحَادِيثَ كُلِّ صَحَابِي عَلَى حِدَةٍ.
الكُتُبُ الَّتي تَجْمَعُ أَحَادِيثَ عَلَى شُرُوطِ أَحَدِ المُصَنِّفِينَ وَلَمْ يُخْرِجْهَا فِي كِتَابِهِ.
كُتُبٌ حَدِيثِيَّةٌ تَضُمُّ أَحَادِيثَ الأَحْكامِ الفِقْهِيَّةِ وَكَثِيرٍ مِنَ الآثَارِ لِلصَّحابَةِ وَالتَّابِعِينَ.
الكُتُبُ التِّي تَجْمَعُ الأَحَادِيثَ الزَّائِدَةَ عَلَى كِتَابٍ أَوْ كُتُبٍ أُخْرَى.
مَجْمُوعَاتٌ مِنَ الصَّحَابَةِ اشْتَرَكُوا فِي أَحْوَالٍ وَأَوْصَافٍ مُعَيَّنَةٍ.
مَجْمُوعَاتٌ مِنَ الرُّوَاةِ كُلُ مَجْموعَةٍ تَضُمُّ عَدَدًا تَقَارَبُوا فِي السِّنِّ أَوْ الْإِسْنَادِ.