ما أوجَبَهُ اللهُ تعالى على مَن أتى شَيْئاً مَنْهِيّاً عنه، أو قَصَّرَ في مَأمورٍ به، كالمُخالَفَةِ لِما انعَقَدَت عليه اليَمِينُ.
مَجِيءُ الشَّيءِ بعد الشَّيْءِ بِدونِ فَصْلٍ ولا انْقِطاعٍ.
مُدَّةٌ زَمَنِيَّةٌ مِقْدارُها تِسْعَةٌ وعِشْرونَ يَوْماً، أو ثَلاثُونَ يَوْماً.
الْوَقْتُ الْحَاضِرُ الذِي أنت فِيهِ، والذِي يَفْصِلُ بَيْنَ زَمَانَي المَاضِي والمُسْتَقْبَل.
العُنُقُ الواصِلُ بين رأسِ الإنسانِ وباقي بَدَنِهِ.
الرَّقِيقُ الكامِلُ رِقُّهُ الذي لم يَحْصُلُ فيه شَيْءٌ مِن أَسْبابِ العِتْقِ ومُقَدِّماتِهِ، سَواءً كان ذَكَراً أم أُنْثَى.
حلف كل واحد من المتعاقدين في مجلس القضاء، على نفي كل واحد منهما قول صاحبه وإثبات قوله.