عَذِرَةٌ
عَذِرَةٌ
الغائِطُ الخارِجُ مِنَ الإِنْسانِ.
العَذِرَةُ: فِناءُ الدّارِ، وتُطْلَقُ على الغائِطِ، وعلى كُلِّ شَيْءٍ نَجِسٍ.
يَرِدُ مُصْطلَحُ (عَذِرَة) في الفقهِ في كِتابِ الطَّهارَةِ، باب: الاِسْتِنْجاء، وباب: نَواقِض الوُضوءِ، وفي كِتابِ البُيُوعِ، باب: شُروط البَيْعِ. ويُطْلقُ في كِتابِ الأَيْـمانِ، ويُرادُ بِهِ: فِناءُ الدّارِ.
العَذِرَةُ: فِناءُ الدَّارِ وساحَتُهُ، وتُطْلَقُ بِـمَعنى الغائِطِ، وسُمّيَ بِهذا؛ لِأَنَّهُ كانَ يُلْقَى في أَفْنِيَةِ بُيُوتِهِم وساحاتِها، وتأتي العَذِرَةُ بِـمَعنى الشَّيءِ النَّجِسِ، والجمع: عَذِراتٌ، وتُطلَقُ على المَجْلِس الذي يَجْلِسُ فيه القَوْمُ، وعَذِرةُ الطَّعامِ: أخْبَثُ ما يَـخْرُجُ مِنْهُ.
عذر
الكافي لابن عبدالبر : (4/196) - المفردات في غريب القرآن : (ص 327) - مختار الصحاح : (ص 267) - المصباح المنير في غريب الشرح الكبير : (2/398) - التوقيف على مهمات التعاريف : (ص 509) - القاموس الفقهي : (ص 245) - معجم لغة الفقهاء : (ص 308) - لسان العرب : (4/545) -