كُلُ مُسْلِمٍ عاقِلٍ بالِغٍ يَحْرُمُ نِكاحُهُ حُرْمَةً مُؤَبَدَةً بِسَبِب قَرابَةٍ أو رَضاعٍ أو مُصاهَرَةٍ.
الشَّخْصُ الذي ليس على وَجْهِهِ شَعْرٌ مِن الرِّجَالِ، وقد مَضَى أَوانُ طُلوعِ لِحْيَتِهِ.
اشْتِهاءُ النِّساءِ والحاجَةُ إِلَيْهِنَّ.
انْتِفاعُ أحَدِ الزَّوْجَينِ بالآخَر وتَلَذُّذُه بالجِماعِ ومُقدِّماتِهِ، كالمُداعَبَةِ والقُبْلَةِ، ونحو ذلك.
الأَجانِبُ الذين لا قَرابَةَ بَيْنَهُم.
الذَّكَرُ البالِغُ مِن بَنِي آدَمَ.
ما يَجِدُهُ الرَّجُلُ والمَرْأَةُ -أحدُهُما أو كِلاهُما- مِن لذَّةٍ نفسِيَّة أو حِسِيَّة، عند النَّظَر أو المَسِّ أو المُباشَرةِ.
قَرِيبُ الزَّوْجِ، كأَبِيهِ وأَخِيهِ وعَمِّهِ.