إظهار صدق النبي صلى الله عليه وسلم في دعوى الرسالة بإظهار عجز العرب وغيرهم عن معارضة القرآن.
أَخْذُ بَعْضِ التَّكْرَارَاتِ وَالأَرْقَامِ مِنْ القُرْآنِ بِقَصْدِ اكْتِشَافِ عَمَلِيَّةٍ حِسَابِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ أَوْ عَلاَقَةٍ بَيْنَ لَفْظَيْنِ أَوْ خَبَرٍ غَيْبِيٍّ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
إِخْبَارُ القُرْآنِ أَوِ السُنَّةِ بِحَقِيقَةٍ عِلْمِيَّةٍ أَوْ ظَاهِرَةٍ كَوْنِيَّةٍ قَبْلَ وُصُولِ العِلْمِ التَّجْرِيبِي المُعَاصِرِ لَهَا فِي زَمَنٍ لَمْ يَكُنْ لِأَيِّ مِنَ البَشَرِ إِمْكَانِيَّةُ الوُصولِ إِلَى تِلْكَ الحَقِيقَةِ مِنْ غَيْرِ طَرِيقِ القُرْآنِ.
إِخْبَارُ القُرْآنِ الكَرِيمِ عَنْ أُمُورٍ لاَ تُعْلَمُ إِلَّا بِالوَحْيِ سَواءً وَقَعَتْ فِي المَاضِي أَوْ الحَاضِرِ أَوْ سَتَقَعُ فِي المُسْتَقْبَلِ.
إِخْبَارُ القُرْآنِ بِعَجْزِ البَشَرِ عَنِ مُعَارَضَةِ القُرْآنِ وَالإِتْيَانِ بِسُورَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ مِثْلِهِ فِي أَلْفَاظِهِ وَمَعَانِيهِ وَأُسْلُوبِهِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.