قِراءَةُ أَلْفاظِ القُرْآنِ كما نَزَلَ، واتِّباعُ مَعانِيهِ كما أَرادَ اللهُ تعالى ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.
حَمْلُ غَيْرِه على قِراءَةِ القُرآنِ ونحْوِهِ، سَواءٌ أَكان ذلك بِقَصْدِ الاِسْتِماعِ والذِّكْرِ، أم كان بِقَصْدِ التَّعْلِيمِ والحِفْظِ.
تَحسِينُ الصّوتِ وتَزْيِينُهُ عند قِراءِةِ القُرآنِ.
قِرَاءَةُ الشَّيْخِ أَمَام الطَالِبِ ثُمَّ يُعِيدُ الطَّالِبُ مَا سَمِعَهُ.
تَضْمِينُ الشِّعْرِ أَوِ النَّثْرِ بَعْضَ الْقُرْآنِ أَوْ الحَدِيْثِ لَا عَلَى أَنَّهُ مِنْهُ.
الكَلامُ بِصَوْتٍ وحَرْفٍ.
الشَّخْصُ الذي يُدْغِمُ حَرْفًا في حَرْفٍ مِمَّا لا يُدْغَمُ في كَلامِ النَّاسِ.