الحُجَجُ وَالبَراهِينُ التِّي نَتَوَصَّلُ بِهَا إِلَى مَعْرِفَةِ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ.
مَصَادِرِ الشَّرْعِ الِإسْلامِي الَّتي لَمْ يُخَالِفْ فِي الأَخْذِ بِهَا عُلَمَاءُ الأُمَّةِ وَهِيَ: القُرْآنُ وَالسُّنَّةُ وَالإِجْمَاعُ وَالقِيَاسُ.
استعمال اللفظ في غير ما وضع له في الأصل لعلاقة مع وجود قرينة.