الإِحْسَانُ إِلَى الأَقْرَبِينَ وَإِيصَالُ الخَيْرِ إِلَيْهِمْ وَدَفْعُ الشَّرِّ عَنْهُمْ.
مَعْرِفَةُ النَّاسِ أَنْسابَ بَعْضِهِم بِحَيْثُ يكون ذلك مَدعاةً لِلشَّفَقَةِ والأُلْفةِ والاجْتِماعِ لا إلى التّنافُرِ والعَصبِيَّةِ والافتِراقِ.
مُشَارَكَةُ المُسْلِمِ لِأَخِيهِ فِي المَالِ وَالخِدْمَةِ وَالمَشَاعِرِ وَغَيْرِ ذَلِكَ.