مَا جَاءَ فِي الكِتَابِ وَالسُنَّةِ مِنْ مَحَاسِنِ القُرْآنِ وَخَصَائِصِهِ وَآثَارِهِ التِّي تَمَيَّزَ بِهَا عَنْ سَائِرِ الكَلاَمِ.
قِراءَةُ أَلْفاظِ القُرْآنِ كما نَزَلَ، واتِّباعُ مَعانِيهِ كما أَرادَ اللهُ تعالى ورَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّمَ.