المَكانُ المُخَصَّصُ لِإِقامَةِ الصَّلاةِ فيه على التَّأْبِيدِ.
الأَوْراقُ التي جُمِعَ فيها القُرآنُ الكَرِيم مع تَرتِيبِ آياتِهِ وسُوَرِهِ جَمِيعاً على الوَجْهِ الذي أَجْمَعَت عليه الأُمَّة أيّامَ عُثمانَ رضِي الله عنه.
ذووا القوة والصبر، وأصحاب الفضل وكمال الرأي، وأهل الثبات والجد ممن أوحى الله تعالى إليهم وأمرهم بتبليغ دينه، وهم: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام.
التصديق والإقرار بما أخبر الله به من كتبه في القرآن والسنة إجمالا وتفصيلا، والعمل بالكتاب الذي أنزله علينا.
الاعتقاد الجازم بوجود الله تعالى، وأنه الرب الخالق المالك المدبر، وأنه المستحق للعبادة وحده، وأن له الأسماء الحسنى والصفات العلى، وأنه واحد لا شريك له في ذلك كله.
التصديق والإقرار بما جاء في الكتاب والسنة من صفات الملائكة الكرام وأعمالهم وأسمائهم إجمالا وتفصيلا.
التصديق الجازم بكل ما أخبر به الله تعالى في كتابه، وما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم في سنته مما يكون بعد الموت.
التصديق الجازم بأن جميع ما يقع في الكون كله بتقدير الله تعالى وعلمه وكتابته وإرادته وخلقه.
مكان ومدة احتباس الناس ما بين الموت والبعث.
إحياء الله الموتى يوم القيامة وإخراجهم من قبورهم إلى الموقف للحساب والجزاء.
تعظيم الله تعالى بأوصاف الكمال والجمال، وتنزيهه عن جميع النقائص والعيوب.
أن يجعل الإنسان بينه وبين عذاب الله تعالى وسخطه وقاية، بفعل أوامره واجتناب نواهيه.
إفراد الله تعالى بكل ما يختص به من الربوبية والألوهية والأسماء والصفات، والبراءة من الشرك وأهله.
إفراد الله تعالى بجميع أنواع العبادة الظاهرة والباطنة، قولا وعملا واعتقادا، ونفي العبادة عن كل من سوى الله كائنا من كان.
الاعتقاد الجازم والإقرار التام بأن الله تعالى خالق كل شيء ومليكه، وإليه يرجع الأمر كله في التصريف والتدبير.
الكتاب الذي أنزله الله تعالى على موسى عليه الصلاة والسلام نورا وهدى لبني إسرائيل قبل تحريفه من قبل اليهود ونسخه بالقرآن الكريم.
دار الجزاء العظيم والثواب الجزيل الذي أعده الله تعالى لأوليائه وأهل طاعته يوم القيامة.
ما يحصل للمؤمن من قوة في إيمانه بسبب فعل الطاعات وأنواع القربات، وما يحصل له من ضعف في إيمانه عند ارتكاب المعاصي والمحرمات.
الهدي الذي كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام رضوان الله عليهم من أمور الدين قولا، وعملا، واعتقادا.
قَوْلُ: أَشْهَدُ أَن لا إِلَهَ إلاّ اللَّهُ، وأَشْهَدُ أنّ مُحَمّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.
الخُلَفاءُ الأَرْبَعَةُ الأُوَلُ الذين تَعاقَبُوا على إِمْرَةِ المُسْلِمِينَ بعد وَفاةِ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسَلَّم، وهم: أبو بَكرٍ الصَّدِّيق، وعُمر بن الخطّاب، وعُثمان بن عفّان، وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهم.
كتاب الله تعالى الذي أنزله على عيسى عليه السلام، فيه هدى ونور وموعظة ومصدقاً لما بين يديه من التوراة، والذي حرفه النصارى بعد رفع عيسى -عليه السلام- ونسخت أحكامه بالقرآن الكريم.
عزائم وعقد ورقى يتوصل بها الساحر إلى استخدام الشياطين فيما يريد به ضرر المسحور في بدنه، أو عقله، أو إرادته، أو نحو ذلك.
الآيَةُ الخامسةُ والخمسونَ بعد المائتينِ مِنْ سُورَةِ البَقَرَةِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ.
مَجْموعَةٌ مُتَمَيِّزَةٌ مِنْ آيَاتِ الْقُرْآنِ ذَاتُ بِدَايَةٍ وَخَاتِمَةٍ مُسَمَّاةٌ بِاسْمٍ مَخْصوصٍ أَقَلُّهَا ثَلَاثُ آيَاتٍ.
أهل الإيمان والتقوى الذين يراقبون الله تعالى في جميع شؤونهم فيلتزمون أوامره ويجتنبون نواهيه؛ خوفا من عذاب الله وسخطه، وتطلعا إلى رضائه وجنته.
كل ما نهى عنه الشرع وكان وسيلة إلى الشرك، وجاء في النصوص تسميته شركا، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر.
من لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤمنًا به ومات على الإسلام.
الـجِسْرُ الـمَنصُوبُ على مَـتْنِ جَهَنَّمَ لِيَعْبُرَ النّاسُ عليه إلى الجَنَّةِ على قَدْرِ أعْمالِـهِم، حيث يَجْتازُهُ الأبْرارُ، ويَزِلُّ عنه الفُجّارُ.
التَّقَرُّبُ إلى اللهِ تعالى بِطاعِتِهِ أو بِسُؤالِهِ رَغْبَةً في فَضْلِهِ ورَهْبَةً مِن عِقابِهِ.
مُجْتَمَعُ الماءِ النّازلِ مِن نَهرِ الكَوْثَرِ بِأَرْضِ المَحْشَرِ المُعَدُّ لِلنَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم يَوْمَ القِيامَةِ حتّى تَرِدَ علَيه أُمَّتُهُ.
الانحراف والميل عن الحق بقصد أو بغير قصد.
فِعْلُ الإِنْسانِ مَا أُمِرَ بِهِ وَتَرْكُهُ مَا نُهِيَ عَنْهُ بقصدِ الامتثالِ، سَواءً كَانَ الـمَأْمورُ بِهِ أَوْ الـمَنْهِي عَنْهُ قَوْلاً أَوْ عَمَلاً أَوْ اعْتِقادًا.
اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة.
الغريزة التي ميز الله بها الإنسان عن سائر الحيوان ويسقط بفقدانها التكليف.
مُجاوَزَةُ الحَدِّ المَأْذُونِ بِهِ شَرْعاً قَدْراً أو وَصْفاً، اعْتِقَاداً كان أو عَمَلاً.
الإسلام والتوحيد.
زِيارَةُ المَسْجِدِ الحَرامِ في مَكَّةَ في أيِّ يومٍ مِن أيّامِ السَّنَّةِ لِأَداءِ مَناسِكَ خاصَّةٍ.
مَيَلانُ النَّفْس إلى ما تَسْتَلِذُّه مِن الشَّهَوات.
الانْتِقالُ مِن بَلَدِ الكُفرِ والشِّرْكِ إلى بِلادِ الإسْلامِ مِن أجلِ حِفْظِ الدِّينِ.
إِحْداثُ طَرِيقَةٍ في الدِّينِ مُخْتَرَعَةٍ يُقْصَدُ بِالسُّلُوكِ عليها المُبالَغَةُ في التَّعَبُّدِ لِلهِ تعالى.
تَرْكُ المَعْصِيَّةِ، والنَّدَمُ على فِعْلِها، والعَزْمُ على عَدَمِ العَوْدَةِ إليها، وتَدارُكُ ما أَمْكَنَ أن يُتَدارَكَ مِن الأَعْمالِ بِالإِعادَةِ.
تَنْزِيهُ اللهِ تعالى عن كُلِّ نَقْصٍ، وإِثْباتُ كُلِّ كَمالٍ له.
أن يَدَعَ الإِنْسانُ المُكَلَّفُ الصَّلاةَ المَفْرُوضَةِ عَمْدًا أو نِسْيانًا أو تَكاسُلًا حتَّى يَخْرُجَ وَقْتُها المُحَدَّدُ لَها شَرْعًا.
الشَّهَادَةُ بِالكَذِبِ عَمْدًا لِيُتَوَصَّلَ بِهَا إِلَى البَاطِلِ.
شُرْبُ أَيّ مُسْكِرٍ، سَواءٌ كان سائِلًا أو جامِدًا، قَلِيلًا أم كَثِيرًا.
العَمَلُ بِخِلافِ الحَقِّ سَوَاءً كَانَ فِي القَوْلِ أَوْ الفِعْلِ أَوْ الاعْتِقادِ.
الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والبراءة من الشرك وأهله.
المتبعون لسنة النبي صلى الله عليه وسلم اعتقادا وعملا، والملازمون لجماعة المسلمين.
قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح.
كل ما أُحدث في الدين ، ولا دليل له من الشرع من الاعتقادات والعبادات .
كل ما يدل على الله ويرشد إليه.
إرادة العامل بعبادته غير وجه الله تعالى، كالذي يعمل لأجل أن يراه الناس ويمدحونه.
الطريقة الظاهرة في الدين من العقائد والأحكام والآداب.
طريق الله تعالى الذي نصبه لعباده على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وجعله موصلا إليه، بفعل ما أمر به، واجتناب ما نهى عنه، وتصديقه فيما أخبر به.
الاجْتِهادُ في مَعْرِفَةِ دِينِ الإسْلامِ وأَحْكامِهِ التي جاءَت عن اللهِ ورَسولِهِ صلَّى الله عليه وسلَّم مِن المَصادرِ الصَّحيحةِ.
كل ما يؤمن به الإنسان إيمانا جازما بحيث يربط عليه قلبه ويتخذه دينا يدين الله به.
الغيب ما غاب من شهود العباد سواء كان محسوسا أم غير محسوس.
كلام الله تعالى المنزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته المكتوب في المصاحف المنقول إلينا بالتواتر.
كُلُّ مَعصِيَةٍ جاءَ فيها حَدٌّ في الدُّنيا أو وَعِيدٌ في الآخِرَة أو تَرتَّبَ عليها أو لَعْنٌ أو غَضَبٌ أو نَفْيُ إيمانٍ.
مَا نُقِلَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ تَقْرِيرٍ أَوْ صِفَةٍ أَوْ سِيرَةٍ قَبْلَ البِعْثَةِ أَوْ بَعْدَهَا.
الدَّلالَةُ إلَى الْإِيمَانِ بِاللهِ وَبِمَا جَاءَتْ بِهِ رُسُلُهُ بِتَصْدِيقِهِمْ فِيمَا أَخْبَرُوا بِهِ وَطَاعَتِهِمْ فِيمَا أَمَرُوا.
جِماعُ المَرْأَةِ في فَرْجِها دُون زَوجِيَّةٍ، أو مِلْكِ يَمِينٍ، أو شُبْهَةِ مِلكٍ.
الإِحْسَانُ إِلَى الأَقْرَبِينَ وَإِيصَالُ الخَيْرِ إِلَيْهِمْ وَدَفْعُ الشَّرِّ عَنْهُمْ.
بَذْلُ العَالِمِ مَا فِي وُسْعِهِ لِطَلَبِ حُكْمٍ شَرْعِيٍّ فَرْعِيٍّ مِنْ أَدِلَّتِهِ.
كُلُّ مَا أَذِنَ الشَّرْعُ فِي فِعْلِهِ أَوْ تَرْكِهِ.